أعراض حرقة في النساء

وكما هو معروف حرقة بأسماء أخرى مثل مرض الجزر المعدي المريئي (GERD) وحمض الجزر المرض. ويتسبب بحرقان التي يشعر بها حمض الهيدروكلوريك الحالي في المعدة. هذا الحمض يساعد في هضم الطعام. ومع ذلك، إذا يتم الضغط عليه مرة أخرى من المعدة إلى المريء، ومن ثم يهيج بطانة حساسة للغاية للأنبوب الغذاء وتشعر أنها حرقة. وقد أظهرت الدراسات والأبحاث التي ازعجت أكثر عدد من النساء من هذه المشكلة في الجهاز الهضمي من الرجال لأن مستويات تلك الهرمونات التي تسهل عملية الهضم تخضع لتغييرات متكررة في النساء. النساء الحوامل، وعلى وجه الخصوص، والنساء مع فتق الحجاب الحاجز أو انتفاخ 1 في الجزء العلوي من المعدة عرضة لهذا المرض.

أعراض الحموضة المعوية في عام المرأة

ويلاحظ في الغالب من أعراض حرقة في الليل فقط بعد وجبات الطعام، ويمكن أن يزعجك حتى وقت متأخر من الليل. واحد من أكثر الأعراض شيوعا هو حاد بحرقان الذي يمتد من أسفل قاعدة من الحلق إلى الطرف الآخر من الثدي والعظام. عادة، تزول بعد 20-30 دقيقة، ولكن في بعض الأحيان، فإنه يستمر لعدة ساعات. انه يميل الى التفاقم، إذا كنت الانحناء أو الاستلقاء أو ترهل. فإنه يصبح أكثر إزعاجا حين الأكل والنوم. وهناك شرط حرقة شديدة تثير الألم طعن في صدره.

ويرى طعما مرا داخل الفم بسبب ارتجاع حمض المعدة وغالبا ما يحصل على تمديد إلى الجزء الخلفي من الحلق. يمكن أن يكون سيئا للغاية أن يبدأ المرء شعور الغثيان. الكثير من النساء يعانون من حرقة الحصول على التهاب الحلق. ووجع في الحلق بدوره يؤدي السعال. كما انه يعطي ألم أثناء البلع. بعض النساء الحصول على إزعاج غريب كما لو عالقون بعض جزيئات الطعام حتى داخل الحنجرة. آخر أعراض حرقة نموذجي هو الشعور بالامتلاء بسبب أي من المرضى يفقدون الاهتمام في تناول الطعام.

أعراض حرقة أثناء الحمل

ويمكن حرقة يحدث في أي وقت خلال فترة الحمل، ولكن احتمال لها يزيد متعددة خلال الثلث الثاني والثالث. وذلك لأن خلال هذا الوقت، ينمو الرحم كبيرة ويضع الكثير من الضغط على المعدة. وثمة عامل آخر يؤدي حرقة في النساء الحوامل هو ارتفاع في مستوى هرمون البروجيسترون. هذا هرمون الحمل هو المسؤول عن ضعف العضلة العاصرة المريئية السفلية (LES) في العضلات التي تقع عند تقاطع المريء والمعدة. هذه العضلة العاصرة يمنع ارتجاعي من حمض المعدة. كما هو الاسترخاء، ويتم دفع عصائر أكثر وأكثر في المعدة إلى المريء، مما يؤدي إلى حرقة. إذا كنت حاملا و لم يأكل أي شيء لعدة ساعات، ثم كنت تعاني من الحموضة المعوية بسبب معدة فارغة. وإحساس بالوخز يبدأ معظمها من منطقة الصدر، وتمتد ما يصل إلى الحلق. عندما يقتصر الألم وحرق بالقرب من منطقة القلب فقط، يمكن أن يكون بسبب تناول الطعام حار. بعض النساء الحوامل يشكو من ألم في أيديهم كذلك. الاعراض المرافقة الأخرى من حرقة وتشمل التعرق، والضعف، وضيق في التنفس وآلام الظهر.

العلاج لحرقة في النساء

شرب كوب من الماء هو أبسط وسيلة للتخفيف من أعراض ارتجاع المريء مزعج. الكثير من النساء الحصول على الكثير من الإغاثة بمساعدة العلكة كما أنه يعزز إنتاج اللعاب داخل الفم، التي لديها الحالي بيكربونات في ذلك. الطبيعة الأساسية من بيكربونات اللعابية تحييد حمض المعدة التي يفرزها المعدة. ويعتبر معدل للحموضة وأفضل دواء لمعالجة حرقة المعدة. هناك بعض مضادات الحموضة التي تظهر الآثار الجانبية مثل الإمساك والإسهال. لذلك، يجب استشارة الطبيب قبل تناولها. وينبغي أن النساء الحوامل تجنب بدقة مضادات الحموضة التي تحتوي على الحديد، والمغنيسيوم أو الكالسيوم في نفوسهم. وينبغي عليها أن تختار بدلا عن بعض العلاجات الطبيعية حرقة. على سبيل المثال، يمكن أن شرب كوب من الشاي العشبية أو مضغ قطعة صغيرة من جذر الزنجبيل الطازج تقديم الإغاثة من عدم الراحة.

وينبغي أن أي امرأة تعاني من حرقة اتباع نظام غذائي ارتجاع المريء، وتجنب التوابل، والأطعمة المقلية والكافيين تماما. بدلا من حشو المعدة بالطعام في وقت واحد، قالت انها يجب ان تأخذ كميات صغيرة من الطعام بعد فترات منتظمة. الإفراط في تناول السوائل ليست جيدة في تناول الطعام. فهل عدم الاستلقاء أو النوم مباشرة بعد تناول وجبة العشاء. المشي فترة من الوقت، بعد تناول الطعام يساعد في الوقاية من حرقة المعدة. فهل النوم مع رفع الرأس بحيث يتم جلب حامض في المعدة بنسبة الجاذبية. لا يمكن منع حرقة في النساء الحوامل حيث يتم تشغيلها من قبل الافرازات الهرمونية، ونمو الرحم. ومع ذلك، مع اتباع نظام غذائي سليم وهذه التدابير، يمكن التحكم في شدة أعراضه إلى حد ما.

على الرغم من حرقة في النساء يمكن أن يكون مشكلة عسر الهضم قاصر، فإنه لا ينبغي ان تكون مهملة. يمكن حامض المفرطة في المريء يؤدي إلى ظروف أكثر خطورة، مثل النزف المريئي، وحتى، قرحة أو ندبة في تلك المنطقة. اذا ازعجت أي امرأة من أعراض حرقة المذكورة أعلاه باستمرار، وينبغي أن زيارة الطبيب لتلقي العلاج المناسب.